قيادات وكوادر فتحاوين يرفضون تكليف متجنحين في منطقتين تنظيميتين في رفح
رفح 24-7-2016
رفضت قيادات وكوادر حركة "فتح" في رفح جنوب قطاع غزة، اليوم الأحد، تكليف متجنحين خارجين على الشرعية، في منطقتين تنظيميتين في الاقليم.
جاء ذلك في بيان اصدرته هذا القيادات عقب اجتماعها اليوم.
وأكدت هذه القيادات، في بيانها، على التزامها الكامل بقرارات السيد الرئيس محمود عباس، واللجنة المركزية للحركة، القاضي بعزل المتجنحين من الهيكل التنظيمي، لذلك قررت هذه القيادات رفض القرار الصادر عن الهيئة القيادية العليا لحركة "فتح" في قطاع غزة، والخاص بمنطقتي الشهيد كمال عدوان، والشهيد ابو يوسف النجار.
وقالت: إن الهيئة القيادية طالبت الاقليم بتكليف اربعة من المتجنحين واربعة آخرين من اتباع الشرعية الداعمين للسيد الرئيس في المنطقتين، وهذه سابقة خطيرة، خاصة وانها جاءت كمقدمة لانتخابات الاقليم والانتخابات البلدية.
وطالب البيان بالغاء هذا القرار، وبتشكيل لجنة تحقيق في هذا للتجاوز التنظيمي الخطير ومعاقبة كل من له علاقة به من اجل انهاء وجود المتجنحين في الهيكل التنظيمي.
ودعا البيان ابناء الحركة الى تحديث بياناتهم الانتخابية.
//انتهى//
تنويـــه : اشترك بالعاجل للفلسطينية ا أرسل النص FOLLOW pressps من موبايلك برسالة قصيرة الى الرقم 37373 من شركة جوال او الرقم 40404 من شركة الوطنية موبايل / الخدمة مجانا
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: info.pressps@gmail.com
الموقع الإلكترونى : Www.pressps.com
الشبكة عبر الفيس بوك : http://www.facebook.com/palestine.press
الشبكة عبر التويتر : https://twitter.com/pressps
=================================
زملائنا الكرام // " الفلسطينية " عطاء لا متناهى .. عمل بلا حدود .. إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ...
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام" في مجموعات Google.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى groupnasr@googlegroups.com.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق