حزب الشعب الفلسطيني يعبر عن رفضه الشديد
لحملة الاستدعاءات لقيادة وكوادر شبيبة الحزب
عبر حزب الشعب الفلسطيني عن رفضه الشديد لحملة الاستدعاءات من قبل اجهزة الامن في قطاع غزة التي تطال قيادة وكوادر شبيبة الحزب.
واوضح حزب الشعب في تصريح صحفي الى أن اجهزة الامن في غزة قامت بحملة استدعاءات طالت العديد من كوادر شبيبة الحزب، حيث استدعت الرفيق محمد صالح منسق الشبيبة بقطاع غزة لثلاث مرات متتالية خلال الفترة السابقة بالإضافة الى استدعاء الرفيقين حازم السيد وسلامة ابو زايد اعضاء الهيئة القيادية لشبيبة الحزب على خلفية الدعوات التي اطلقتها شبيبة الحزب في مؤخرا رفضا لاستمرار الانقسام السياسي وتدهور الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية للناس ومن اجل الاسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية.
وشدد الحزب على تمسكه بموقفه الحازم المدافع عن حقوق الناس مشددا ان تصدير الازمات عبر سياسة الترهيب واتهام الاخرين لن يساعد على تجاوز الازمة، وختم الحزب تصريحه الصحفي باعتبار هذه الاستدعاءات انتهاكا واضحا وصارخا لحقوق الانسان وحرية الرأي والتعبير التي كفلها القانون الاساسي الفلسطيني داعيا لوقفها فورا.
6-2-2016
--
www.shab.ps
تنويـــه : اشترك بالعاجل للفلسطينية ا أرسل النص FOLLOW pressps من موبايلك برسالة قصيرة الى الرقم 37373 من شركة جوال او الرقم 40404 من شركة الوطنية موبايل / الخدمة مجانا
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: info.pressps@gmail.com
الموقع الإلكترونى : Www.pressps.com
الشبكة عبر الفيس بوك : http://www.facebook.com/palestine.press
الشبكة عبر التويتر : https://twitter.com/pressps
=================================
زملائنا الكرام // " الفلسطينية " عطاء لا متناهى .. عمل بلا حدود .. إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ...
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام" في مجموعات Google.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى groupnasr@googlegroups.com.
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق