المكتب الإعلامي -غزة
ادانت حركة المجاهدين الفلسطينية اليوم الأحد 14-8 اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين صباح اليوم باحات المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، احتفاءً بما يسمى ذكرى "التاسع من آب - خراب الهيكل".
واصفة عملية الاقتحام بأنها "جريمة جديدة يرتكبها العدو، في ظل صمت عربي إسلامي مطبق وتصعيداً خطيراً يتحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تداعياته.
وأوضحت الحركة في بيان مكتوب صدر عن مكتبها الإعلامي "أن انتفاضة القدس ستزداد اشتعالاً وتوهجاً بفعل ممارسات الاحتلال واعتداءاته المتكررة على مقدساتنا وأهلنا بالقدس والضفة المحتلتين" .
وأضافت البيان " ان المساس بالأقصى اعتداء على عقيدتنا ومقدساتنا وان شعبنا لن يصمت طويلاً على ذلك .
ودعت الحركة أبناء شعبنا في القدس والضفة المحتلة والداخل المحتل لتكثيف تواجدهم في المسجد الأقصى واستمرار الرباط في ساحاته لحمايته من اقتحامات المستوطنين المتكررة .
كما طالبت أمتنا العربية والإسلامية إلى التحرك العاجل لإنقاذ المدينة المقدسة ومواجهة مخططات الاحتلال لتهويد المدينة وفرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك.
--
تنويـــه : اشترك بالعاجل للفلسطينية ا أرسل النص FOLLOW pressps من موبايلك برسالة قصيرة الى الرقم 37373 من شركة جوال او الرقم 40404 من شركة الوطنية موبايل / الخدمة مجانا
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: info.pressps@gmail.com
الموقع الإلكترونى : Www.pressps.com
الشبكة عبر الفيس بوك : http://www.facebook.com/palestine.press
الشبكة عبر التويتر : https://twitter.com/pressps
=================================
زملائنا الكرام // " الفلسطينية " عطاء لا متناهى .. عمل بلا حدود .. إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ...
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام" في مجموعات Google.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى groupnasr@googlegroups.com.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق