بيان صحافي
الديمقراطية: منع "الشرافي" من مغادرة غزة إجراء تعسفي ومساس بحرية السفر
استنكرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين منع الأجهزة الأمنية في قطاع غزة الدكتور كمال الشرافي رئيس جامعة الأقصى من مغادرة القطاع إلى الضفة الفلسطينية عبر معبر بيت حانون "إيرز". مشددة على أن ذلك يعد مساساً فاضحاً لحرية السفر والتنقل بين شطري الوطن باعتباره حق إنساني وقانوني.
واعتبرت الجبهة منع الأجهزة الأمنية في غزة لـلدكتور الشرافي إجراءاً تعسفياً وتدخلاً سافراً في الخلافات القائمة في جامعة الأقصى، ومحاولة بائسة لتسييس أزمة الجامعة ما يلحق الضرر على مصلحة الطلبة فيها.
ودعت الجبهة الديمقراطية إلى إتاحة المجال أمام جهود القوى السياسية لإيجاد حل للخلافات القائمة في جامعة الأقصى، مؤكدة في الوقت نفسه على ضرورة إبعاد جامعة الأقصى وكافة جامعات الوطن عن دائرة المناكفات والتجاذبات السياسية الحاصلة بين حركتي فتح وحماس.
لاستفساراتكم .. ولمزيد من المعلومات
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
المكتب الإعلامي/ قطاع غزة
هاتف: 0097082884693
فاكس: 0097082826030
أو زيارة الموقع الالكتروني
http://www.alhourriah.psتنويـــه : اشترك بالعاجل للفلسطينية ا أرسل النص FOLLOW pressps من موبايلك برسالة قصيرة الى الرقم 37373 من شركة جوال او الرقم 40404 من شركة الوطنية موبايل / الخدمة مجانا
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: info.pressps@gmail.com
الموقع الإلكترونى : Www.pressps.com
الشبكة عبر الفيس بوك : http://www.facebook.com/palestine.press
الشبكة عبر التويتر : https://twitter.com/pressps
=================================
زملائنا الكرام // " الفلسطينية " عطاء لا متناهى .. عمل بلا حدود .. إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ...
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام" في مجموعات Google.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى groupnasr@googlegroups.com.
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق