مبعد وثلاثة من أبناءه في السجون الاسرائيلية
طالب مركز الأسرى للدراسات وسائل الاعلام المشاهدة والمقروءة والمسموعة بابراز القضية الانساينية للأسير المحرر والمبعد إلى قطاع غزة مصطفى المسلمانى عضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية ، والذى أمضى 20 عاماً في سجون الاحتلال .
وأوضح مدير المركز رأفت حمدونة أن معاناة المحرر المسلمانى مضاعفة ، كونه يعيش حالة ابعاد منذ 2011 ، وأب ل3 أبناء أسرى داخل سجون الاحتلال ( إياد 25 عام الموقوف والمعتقل فى سجن جلبوع ، وجهاد 23 عام الموقوف والمعتقل فى سجن النقب ، وحازم 19 عام الموقوف والمعتقل فى سجن شطة للمرة الثالثة ) .
وتعد سياسة الابعاد سيفًا مسلطًا على رقاب الأسرى الفلسطينيين، لاسيما بحق الذين يخوضون إضرابات فردية عن الطعام ، ويعد ذلك انتهاكاً خطيراً وخرقا فاضحاً لاتفاقية جنيف الرابعة، لاسيما المادة 147 .
...........................
رقم جوال المحرر والمبعد مصطفى المسلمانى للمتابعة / 0595331887
__________________________________
مركز الأسرى للدراسات
للمراسلة على
البريد الالكتروني
على الفيس بوك على الرابط
https://www.facebook.com/alasraPSnews
للاتصال – فلسطين
جوال رقم 0599111303
تنويـــه : اشترك بالعاجل للفلسطينية ا أرسل النص FOLLOW pressps من موبايلك برسالة قصيرة الى الرقم 37373 من شركة جوال او الرقم 40404 من شركة الوطنية موبايل / الخدمة مجانا
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: info.pressps@gmail.com
الموقع الإلكترونى : Www.pressps.com
الشبكة عبر الفيس بوك : http://www.facebook.com/palestine.press
الشبكة عبر التويتر : https://twitter.com/pressps
=================================
زملائنا الكرام // " الفلسطينية " عطاء لا متناهى .. عمل بلا حدود .. إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ...
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام" في مجموعات Google.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى groupnasr@googlegroups.com.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق