دعوة عامة
ندوة إعلامية سياسية (باللغة الألمانية) من رابطة المرأة الفلسطينية في ألمانيا.. حول معاناة أسرى الحرية في سجون الإحتلال وذويهم وخاصة معاناة الطفل والمرأة الفلسطينية...!!
تدعوكم رابطة المرأة الفلسطينية في ألمانيا لحضور ندوة إعلامية سياسية (باللغة الألمانية) حول معاناة أسرى الحرية في سجون الإحتلال وذويهم وخاصة معاناة الطفل والمرأة الفلسطينية...!!
ضيوف الندوة:
· فيليتسيا لانغر: محامية في حقوق الانسان ومتضامنة مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
· السيدة أولريكي فسترنغ: ناشطة من أجل السلام وخبيرة في شؤون الشرق الأوسط.
· السيد إحسان عادل: مدير الدائرة القانونية للمرصد الأورومتوسطي - جنيف.
· السيدة إنغه هوغر: البرلمانية الألمانية عن حزب اليسار والتي شاركت في سفينة كسر الحصار عن غزة.
· السيد عايد أبو قطيش: مدير برنامج المسائلة للحركة العالمية للدفاع عن الأطفال - فرع فلسطين -
الزمان:
Samstag: 30/04/2016
Um:14.00 Uhr -18.30 Uhr
المكان:
Franz-Mehring-Platz 1
10243 Berlin - Friedrichshain
رابطة المرأة الفلسطينية في أوروبا - ألمانيا.
معا نعطي ونبني .. ونضع المصباح بأيدينا .. بالحوار وليس بالخوار..!!
تنويـــه : اشترك بالعاجل للفلسطينية ا أرسل النص FOLLOW pressps من موبايلك برسالة قصيرة الى الرقم 37373 من شركة جوال او الرقم 40404 من شركة الوطنية موبايل / الخدمة مجانا
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: info.pressps@gmail.com
الموقع الإلكترونى : Www.pressps.com
الشبكة عبر الفيس بوك : http://www.facebook.com/palestine.press
الشبكة عبر التويتر : https://twitter.com/pressps
=================================
زملائنا الكرام // " الفلسطينية " عطاء لا متناهى .. عمل بلا حدود .. إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ...
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام" في مجموعات Google.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى groupnasr@googlegroups.com.
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق