خبر صحفي التاريخ :13/04/2016
قلقيلية : اجتماع للجنة حملة جمع التبرعات لمركز خالد الحسن لمعالجة مرض السرطان وزراعة النخاع.
ترأس العقيد حسام أبو حمدة نائب المحافظ اجتماعا للجنة حملة جمع التبرعات في محافظة قلقيلية للمساهمة في بناء مركز خالد الحسن لعلاج مرضى السرطان وزراعة النخاع.
وشارك في الاجتماع أعضاء اللجنة وممثلين عن مؤسسات رسمية وشعبية.
وأكد نائب المحافظ على أهمية الحملة وبعدها الإنساني الذي يلامس كل بيت في مجتمعنا، مشيرا إلى انتشار مرض السرطان في مجتمعنا وارتفاع تكاليف علاجه مما يستدعي وجود مركز فلسطيني متخصص يعمل على بث روح الأمل لدى أبناء شعبنا، وقال " ان محافظة قلقيلية لها دور بارز في دعم القضايا الوطنية والإنسانية، مستذكرا حملة الرباط وغيرها من الحملات التي جرت في المحافظة".
وأكد نائب المحافظ على ضرورة تحديد لوجستيات واليات البدء في الحملة التي ستنطلق خلال الأسبوع القادم للمباشرة في جمع التبرعات في المحافظة والتي ستستمر لمدة شهر من تاريخ الانطلاق.
وجرى خلال الاجتماع تحديد اللجنة المالية والأمور اللوجستية الخاصة بالحملة واليات إطلاق الحملة خلال الأسبوع القادم.
العلاقات العامة والإعلام
تنويـــه : اشترك بالعاجل للفلسطينية ا أرسل النص FOLLOW pressps من موبايلك برسالة قصيرة الى الرقم 37373 من شركة جوال او الرقم 40404 من شركة الوطنية موبايل / الخدمة مجانا
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: info.pressps@gmail.com
الموقع الإلكترونى : Www.pressps.com
الشبكة عبر الفيس بوك : http://www.facebook.com/palestine.press
الشبكة عبر التويتر : https://twitter.com/pressps
=================================
زملائنا الكرام // " الفلسطينية " عطاء لا متناهى .. عمل بلا حدود .. إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ...
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام" في مجموعات Google.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى groupnasr@googlegroups.com.
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق